عبد الله السالم- سبق- الدمام:
طالبت عضو جمعية حقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين، بتجنيس الزوج الأجنبي وأبنائه من الزوجة السعودية، باعتباره حقاً من حقوق المواطنة، مبينة أن المواطنة المتزوجة من غير سعودي تعد ناقصة المواطنة، لعدم إعطائها حق منح جنسيتها لأبنائها وزوجها.
وقالت الدكتورة سهيلة في تصريح خاص لـ “سبق”: أيضاً نطالب بتجنيس الزوج غير السعودي المتزوج من سعودية، بشروط الزوج السعودي المتزوج من غير سعودية، فلا بد أن نلغي هذا التمييز، لأن نظام الجنسية به تمييز ضد المرأة.
وأوضحت: فالرسول صلى الله عليه وسلم، لم يعترض على نسبة بعض الصحابة لأمهاتهم وهم معلومون، إضافة إلى أن التقيد بالدم للأم غير موجود في الإسلام، فلا بد من إعادة النظر في نظام الجنسية، فبها نحل مشكلة منح الزوج غير السعودي وأبنائه من زوجة سعودية.
وتابعت: نظام الجنسية يعطى في إحدى المواد لمن أقام في السعودية عشر سنوات، وبموجبه يمنح الجنسية لأمه وأبنائه وأخواتها ووالديه، إذا ثبت أنه هو المسؤول عنهم، فمن باب أولى أن يعطى هذا الحق للمواطنة السعودية.
وأضافت الدكتورة سهيلة: بالنسبة للمقيمين الذين ولدوا وعاشوا في السعودية، وأقام آباؤهم في المملكة سنوات طويلة، لماذا لا يمنحون الجنسية السعودية ويصبحون مواطنين، لأنه ليس لديهم وطن ينتمون له إلا السعودية، التي ولدوا وعاشوا فيها، فلماذا نمنع عنهم حق التمتع بالجنسية؟
وأردفت: فبدل أن تستخدم عمالة وافدة، يصبحون هم يعملون في البلد بعد تجنسيهم، ويسدون محل العمالة الوافدة، والأموال التي تحولها العمالة الوافدة للخارج تصرف داخل البلد.
من جانب آخر، كشفت الدكتورة سهيلة أن “عدد القضايا التي تصل لجمعية حقوق الإنسان أكثر من عشر قضايا في الأسبوع الواحد، على مستوى فروع الجمعية، فليس جميع القضايا التي تصلنا تنجز لأن ذلك يتوقف على الجهات التي نتواصل معها”.
وعن تعاون الجهات مع الجمعية، قالت: تعاون الجهات مع الجمعية يتفاوت ولدينا تقارير لكل جهة، ومدى تجاوب هذا الجهات معنا، وفي حال عدم التعاون أو التجاوب، نتوجه فوراً للجهة الأعلى وإلى الأعلى، حتى نصل إلى المقام السامي.
د/ سهيله,, انا من مواليد السعودية من اب يمني عاش في السعودية اكثر من ستون سنه وتوفي ايضا بها رحمت الله ,,, ومن ام سعودية الاصل والمنشا’’’ وتوجد لي معامله بغرض الحصول على الجنسيه من زمن وحيث قد استكملت جميع الاجراءات ومن ضمن الاجراءات انني قد تنازلت عن الجنسية الاولى ,,, مضت على اوراقي بعد تنازلي عن الجنسية الاولى اكثر من اربع سنوات ولم احصل على الجنسية السعودية مع انني لا اعرف ماهو السبب حتى انني الحمدلله لم يحكم علي بحكم قضائي نهائيا ولم اغادر السعودية منذ ولادتي فيها الى تاريخنا هذا ,,, وكلما راجعتهم في الوزارة يقولون تحت الدراسه,,, ارجوا افادتي بارك الله فيكم….
الدكتورة سهيلة حفظك الله ,,, لماذا تم رفض نقل كفالة ابناء المواطنه السعودية على كفالة امهم بحجة انها متوفيه ,,, الم تكن الوفاة قضاء الله وقدرة ,, خاصة اذا الابناء قد فقدوا الاب والام ,, هل من المعقول ايضا حرمانهم من نقل كفالتهم على امهم ,, اذا لم يحصلوا على الجنسيه السعوديه,,,,
السلام عليكم
الاخت الدكتورة سهيلة حفظك الله
بحكم عملك وعضويتك في حقوق الانسان، وبحكم متبعتك واهتمامك بمثل هذا الموضوع الذي يمس شريحة ليست ببسيطة في مجتمعنا الغالي…
فإني أرغب التواصل معكي للأهمية فأرجو منكي التواصل معي عبر الايميل ولكم جزيل الشكر والتقدير لجهودكم البناءة وعملكم الدؤوب
((تم إزالة البريد الإلكتروني للخصوصية – يمكن التواصل عن طريق إتصل بنا من خلال الموقع))
المواطنة السعودية سابقآ كانوا أبناءها يمنحون الجنسية السعودية . والآن وبعد أن أصبحت في مراكز عالية في المجتمع لم يعد لها أن تمنح أبناءها جنسيتها لكن الامل في الله القادر ثم في ملك الانسانية حتى تعود الفرحة الى أسر أبناءها نصفهم سععوديون والاخر أجانب يعيشون تحت سقف واحد
حفظك الله قبل التجنيس والخوض في الأمور المهم نناقش أبسط الحقوق والمتمثل الحقوق الفردية فمثلا لم يسمحوا لي بتوكيل زوجي وكالة شرعية والغريب أني لم أجد سند قانوني ولا شرعي لمنع ذلك فقد خاطبة الداخلية ووزارة العدل وكتابات العدل وبين أن سبع منع توكيل الأجنبي لا ينطبق على الزوج لأن العلاقة وصفت بالميثاق الغليظ كما أني طالب بوكالة خاصة بمراجعة الدوائر الحكومية التي لا توجد بها أقسام نسائية دون المعاملات المالية حتى لا يكون هناك سببا وجيها للمنع لأن الأصل في المنع لا يد أن يكون خوفا من التجاوزات المالية ….. هناك أمور بيسيطة وتدخل في الحريات الشخصية يجب أن تقل رقابة الدولة حفظها الله عليها لأن الضرر شخصي والشخص الذي يجب أن يحدد وتكون الحرية المطلق في التصرف منع وكالة لأن الأجبي لا يوكل أي دين منع ذلك والغريب أني عند ما ذهب لأوكل مكتب خدمات كان وزجي الذي لا يحق لي توكيله هو المعرف الوحيد لم يطلو أي شهود؟؟؟
أين التجنيس وأين الحقوق أين !!!!!