اتهم الشيخ ناصر العمر، وزارة العمل بأنها أصبحت موطنا للظلم، مشيرا إلى أن ما جرى خلال الأيام الماضية ضد الوافدين أضر بمصالحهم ومصالح أصحاب المؤسسات من المواطنين.
وأكد العمر أن تدخل خادم الحرمين الشريفين في إعطاء مهلة للوافدين بتصحيح أوضاعهم دليل على أن القرار كان غير مدروس وترتب عليه مفاسد.
ودعا الشيخ إلى التفريق بين وافد مصلح ووافد مفسد، مؤكدا أن المملكة موطن للمسلمين عامة فهي بلد الخير، يلجأ إليها المستضعفون في أزماتهم، لافتا إلى أنه مع قرار التنظيم شرط أن يكون برفق ومراعاة لظروف الوافدين.
وقال العمر إنه لا يحب وصف الوافدين بالأجانب، كون أنهم إخوان في الدين والعقيدة، مبينا أن الوافد مسلم والأجنبي هو غير المسلم حتى ولو ولد في مكة.
بالاسلامي .
ياريت مشايخنا وأئمتنا يرغمو وزارات العمل والجوازات والشرطة على اخراج كل مفسد وابقاء كل مصلع سواء نظامي أو غير ذلك.
سبحان الله العظيم الكل بدأ يحس بتخبطات وزارة العمل